الأربعاء، 21 سبتمبر 2011

من هو أيمن نور

العمل الحزبــى:
-       رئيس لجنة شباب الأحزاب المعارضة.
-       رئيس لجنة الشباب بحزب الوفد بالقاهرة 1989 – 1993
-       سكرتير عام حزب الوفد بالقاهرة (1993-2000) وعضو الهيئة العليا للحزب وسكرتير الجمعية العمومية للحزب.
-       نائب زعيم المعارضة بالبرلمان المصرى (1990-2000) ونائب رئيس الهيئة البرلمانية للوفـد.
-       فى عام 2000 أسس حركة الغد الليبرالى.
-       تقدم بين أعوام (2000-2004 ) بأوراق وبرامج لتأسيس حزب الغد لخمسة مرات متعاقبة وصارع فى المحاكم والشارع السياسى حتى خرج حزب الغد للنور رسمياً فى أكتوبر 2004.
-       أنتخب رئيساً للحزب فى 5 نوفمبر 2005..
-       تقدم يوم 27 يناير 2005 للقيادة السياسية للحزب الحاكم (أمين عام الحزب) بوثيقة للإصلاحات السياسية المطلوبة (1200 صفحة بعنوان أجندة الغد للإصلاح) وقبل بدأ أول جلسات الحوار الوطنى بـ 96 ساعة تم اعتقاله من داخل البرلمان بعد 48 ساعة من تقديم وثيقة الإصلاح.
-       أعلن ترشيحه لإنتخابات رئاسة الجمهورية (يوم 9 مارس 2005) من داخل سجنه وحل ثانياً من بين عشرة مرشحين منافسين.
- تم إختياره زعيماً لحزب الغد في سبتمبر 2005 من داخل سجنه .
- تم إختياره رئيسا لحزب الغد مره أخري في 6 / 8 / 2010 .
العمل البرلمانــى:
-       فى الخامس من ديسمبر 1995 فاز فى الانتخابات البرلمانية المصرية عن دائرة باب الشعرية والموسكى (وسط القاهرة) ورأس الجلسات الافتتاحية للبرلمان من عام 1995-2000 بوصفه أصغر نواب البرلمان سناً وكان الصحفى الوحيد فى هذا المجلس والمدافع عن حريتها.
-       فاز فى الانتخابات البرلمانية المصرية مجدداً عام 2000 وترشح للانتخابات الداخلية بالمجلس لرئاسة ووكالة البرلمان وحصل على 168 صوتاً – فى سابقة هى الأولى لنائب معارض.
-       كان عضواً لمدة عشر سنوات بلجنة الإعلام والثقافة بالبرلمان واللجنة التشريعية.
-       فاز فى كل الاستفتاءات التى أجرتها كلية الاقتصاد والعلوم السياسية لاختيار أفضل نائب فى مصر فى كل السنوات التى أجرى فيها الاستفتاء.
-       شارك فى معظم المؤتمرات البرلمانية الدولية والبرلمان الدولى (1995-2000).
-       شارك فى تأسيس اتحاد البرلمانيين الشبان – رودس 1997
-       فاز بلقب أفضل نائب فى دول البحر الأبيض المتوسط 1998
-       ظل نائباً عن الأمة المصرية مدافعاً عن الحرية والديمقراطية منذ 1995 وحتى تم رفع الحصانة البرلمانية عنه وإلقاء القب عليه من داخل البرلمان يوم 29 يناير 2005.

العمل الصحفى
صحفى وكاتب مصرى –  من مواليد 1964 -  تخرج من كلية الحقوق 1984، وحصل على الدكتوراة  1995.
شارك عام 1984 فى إصدار جريدة “الوفد” وحتى 2000 عمل مساعداً لرئيس تحريرها.
أسس عام 1984 جريدة “شباب الوفد” (مع زملائه) وتولى رئاسة تحريرها منذ العدد الأول.
عمل مديراً لمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالوفد (1990-1995).
عمل مديراً إقليمياً لتحرير جريدة “الحياة” اللندنية بالقاهرة منذ تأسيسها وحتى 1989.
أسس جريدة “الغد” الأسبوعية ثم اليومية برئاسة تحريره عام 2005 وظل رئيساً لتحريرها من داخل سجنه حتي أوقف النظام إصدارها  .
كتب مقالات أسبوعية فى العديد من الصحف والمجلات العربية
كتب – من سجنه – مقالاً يومياً بجريدة “الدستور” المصرية (2007-2010) وحتى إقالة إبراهيم عيسي
ربع قرن .. مثمراً فى “غابة” الوطن:
-       دخل أيمن نور للعمل السياسى عبر بوابة العمل الصحفى – التى لم يغادرها يوماً – و أبداً، ومارس مهنة الصحافة (ربع قرن) وقلمه مشرعاً دفاعاً عن المبادئ والقيم “الليبرالية” التى كانت ولازالت – القاسم المشترك بين كل كتاباته الصحفية وكل مواقفه السياسية، والبرلمانية .. محققاً مزاوجه بين الثوابت الحرفية والمهنية، ونبل الغايات التى سعى إليها – ككاتب ونائب – مدركاً زيوعاً, ونجاحاً، على الصعيدين معاً.. كما دفع ثمناً غالياً – دائماً – وفى كل المراحل لهذه المزاوجة .. فإذا كان المشتغل بالصحافة السياسية، فى العالم الثالث، كالذى يلعب بكرة نار، فما بالنا بالذى يلعب بكرة النار وبالنار فى ذات الوقت!! وهنا نذكر مقولة زائعة لأيمن نور، كانت عنواناً لمقاله الافتتاحى الأول فى جريدة “الغد”. والذى كتبه أثناء اعتقاله “الأول” وهى:
“من يدخل الغابة لايخشى حفيف الأشجار”


قلم قاوم من  أجل الحرية:
أمثلة لأهم القضايا فجرها بقلمه:
(أ)      فى مجال الحريات العامة: (أمثلة لاحصر)
1-    أول من كشف بقلمه “التعذيب” داخل السجون وأماكن الإحتجاز فى مصر (1981-1991) عبر سلسلة من المقالات الصحفية “المصورة” نشرت بصحيفة “الوفد” (1984-1991) وتحولت إلى استجوابات برلمانية، وتقارير حقوقية محلية ودولية..
-                   نجحت هذه الحملة .. مما أضطر الحكومة المصرية لإحالة 44 ضابطاً من قيادات وزارة الداخلية – من رتبة لواء إلى مقدم – إلى المحاكمة الجنائية عام 1989.
2-             كما قام بين عامى (1987-1989) بنشر سلسلة مقالات مدعومة بالوثائق الرسمية بعنوان “لاظوغلى جيت” تكشف عن تجسس الحكومة على أحزاب ورموز المعارضة فى مصر هى الأولى والأخيرة فى الصحافة المصرية.
الثمن :
-       تعرض نور أثناء وبسبب هذه الحملة الصحفية الطويلة والعنيفة للآتى:
(أ)     ثلاثة إعتداءات بدنية بالضرب فى أعوام 1985، 1987، 1989 بمعرفة الشرطة السرية أحدثت جميعها إصابات بدنية مختلفة.
(ب)    إقتحام وتفتيش منزله وتحطيم أثاثه وسيارته عام 1988
(جـ)  سرقة أوراقه ومستنداته والإعتداء العلنى عليه أسفل مكتب النائب المعارض مختار نوح أثناء تسليم نور مستندات إستجواب برلمانى للنائب – خريف عام 1989.
(د)     قيام وزير الداخلية الأسبق “زكى بدر” عام 1988 بتلفيق قضية 68 أمن دولة عليا بدعوى الانتهاء لتنظيم سرى.
(هـ)   قام نفس الوزير بتلفيق تسجيلات لنور تم عرضها – تحت قبة البرلمان (فى سابقة لم تحدث من قبل فى تاريخ الحياة البرلمانية ولا من بعد)!! مدعياً عبر توظيف مفضوح لمونتاج تسجيلات غير قانونية عن دقة بعض صور التعذيب داخل السجون” وهو ما دفع النائب طلعت رسلان لصفع الوزير على وجهه على منبر البرلمان احتجاجاً على تلفيقه وما انتهى بفصل النائب.
(و)     تعرض نور فى ذات الفترة للعديد من الإجراءات التعسفية ومحاولات الإعدام المهنى مثال ذلك وضعه على قوائم ترقب السفر والعودة فى كل الموانئ الجوية والبحرية والبرية لمصر – 87-005 وأيضاً اشتراط  وزير الداخلية زكى بدر للموافقة على طبع جريدة “الحياة” فى مصر منع نور من العمل بها أو الكتابة فيها 1989. وهو الشرط الذى تم إبلاغه لإدارة الصحيفة عبر الكاتب عرفان نظام الدين فى لقاء مع الوزير ممدوح البلتاجى رئيس هيئة الاستعلامات المصرية فى هذا الوقت وهو ما التزمت به الحياة بتنفيذه مقابل الحصول على الموافقة بطبع نسخة القاهرة وحتى الآن!!



(ب) فى مجال مقاومة الفساد السياسى والاقتصادى:
كان أيمن نور على طول “ربع قرن” قلماً فاضحاً للفساد كما كان ولا زال سيفاً فى وجه الإستبداد وتحمل له الذاكرة الصحفية والوطنية المصرية ملفات “هامة” كان لقلمه الريادة فى فضحها وفضح رموزها.
منها على سبيل المثال لا الحصر: (خمسة أمثلة)
1- حملته ضد الفساد فى منح الائتمان بالبنوك المصرية (1997-2005) – بصحف الوفد والميدان والغد.
2- حملته ضد فساد وزير مجلس الوزراء طلعت حماد بجريدة “الوفد” 1997
3- حملته ضد الفساد المالى فى وزارة الصحة المصرية “الوفد” 1996
4- حملته ضد فساد وزير الاقتصاد والمالية يوسف بطرس غالى (ووالده رؤوف غالى) 1998-2004 (عدة صحف).
5- حملته ضد الفساد المالى لوزير الصناعة السابق (عدة صحف) 2004
وهناك من القضايا والملفات مثال ذلك: (خمسة أمثلة)
1-   ملف الفساد فى الإنفاق من أموال المعونة الأمريكية فى مصر (1995-2005).
2-   ملف الفساد فى مشروع “حديد أسوان” (1997) ومشروع توشكى (1997).
3-   ملف الفساد فى إنتاج رغيف الخبز وزراعة القمح (2000-2004).
4-   ملف الفساد فى طرح السندات الدولارية المصرية (2000).
5-   ملف الفساد فى عقود بيع الغاز المصرى لأسبانيا وإسرائيل (2004-2005).
(جـ) فى مجال الدفاع عن المجتمع المدنى وحرية الصحفيين والحريات النقابية: (خمسة أمثلة)
1-    نشر العديد من المقالات الصحفية بشأن تعديل قانون الجمعيات الأهلية وساهم فى صدور القانون رقم 84 لسنة 2002 بشأن الجمعيات الأهلية والمؤسسات الخاصة.
2-    نشر العديد من المقالات ضد القانون 100 لسنة 1993 الخاص بالنقابات المهنية وكذلك القانون رقم 5 لسنة 1995.
3-    نشر العديد من المقالات للمطالبة بحق الإضراب السلمى  وهو ما انعكس جزئياً – على القانون 12 لسنة 2003 للعمل الموحد.
4-    نشر العديد من المقالات مطالباً بحرية تكوين “الأحزاب السياسية” وتعديل القانون 40 لسنة 79 للأحزاب.
5-    تصدى بمقالاته للتعديلات التى أُدخلت على العديد من القوانين عام 1995 بهدف حبس الصحفيين احتياطياً فى قضايا النشر وتقدم للترشيح لمجلس الشعب فى أجواء صدور قوانين اغتيال حرية الصحافة فى مصر معلناً أن أول أهداف برنامجه الانتخابى هو تعديل هذه القوانين وهو ما تحقق جزئياً بإقرار مجلس الشعب لبعض نصوص القانون الذى تقدم به مرافقاً للمشروع المقدم من الحكومة رقم 6 لسنة 1996 – كما أصدر كتيباً عام 2004 بعنوان “حماية الصحفى من الإعدام المهنى والحبس والمصادرة” تضمن رؤيته لكل النصوص التشريعية والعقابية المطلوب تعديلها توافقاً مع حقوق الصحفيين وحمايتها.
(د)     وفى مجال الدفاع عن أصحاب الرأى والكتاب رهن الاعتقال فى مصر وحول العالم مثال ذلــك:
1-    نشر سلسلة مقالات دفاعاً عن حرية المدونين المعتقلين بجريدة الدستور (أبريل 2008).
2-    نشر عدة مقالات للمطالبة بالإفراج عن الكتاب والصحفيين النواب المعتقلين بالجمهورية السورية على خلفية التوقيع على إعلان دمشق جريدة الدستور (2008-2009).
3-    نشر مقالات دفاعاً عن الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى وعبد الحليم قنديل وعادل حمودة ووائل الإبراشى ومصطفى ومحمود بكرى وعصام حنفى ومجدي أحمد حسين وغيرهم من الصحفيين المصريين ممن صدرت ضدهم أحكام بالحبس فى قضايا الرأى فى مصر وذلك فى العديد من الصحف وفى سنوات مختلفة.
4-    نشر بجريدة الدستور عام 2008 مقالاً يدعوا فيه للتضامن مع الصحفى الكوبى المعتقل “عمر ….” فى سجون كاسترو وهو الذى أطلق سراحه نهاية 2008.
5-    كما تقدم بالعديد من الأوراق البحثية وشارك فى العديد من المؤتمرات الدولية والعربية المعنية بما يتعرض له الصحفيين من انتهاكات فى العالم العربى أخرها المؤتمر الذى عقد بالعاصمة الأردنية “عمان” والذى نظمته جمعية حماية حقوق الصحفيين الأردنية عام 2004.
ثانياً: الثمن – المقصلة – القضبان ومقاومة الإعدام المهنى:
(أ)      وقائع وأحداث: “الثمن”
1-    اعتقل أيمن نور – احتياطياً – يوم 5 يناير 2005 بدعوى علمه بوجود توكيلات مزورة ضمن التوكيلات التوكيلات التى قدمت لتأسيس حزب الغد والموجودة منذ سنوات تحت يد الدولة (الجدير بالذكر) أن القانون المصرى لا يتطلب أكثر من (50 توكيلاً) فقط لاغير.. وكان نور تقدم بأكثر من خمسة آلاف توكيل!! مما ينتفى مع الدافع على تزوير عشرات التوكيلات التى ادعت السلطات أن من بينها توكيل زوجته ووالد (!!) إلخ (!!).
2-    كمان اعتقال نور فى 29 يناير 2005 قبل 48 ساعة (فقط) من موعد جلسة الحوار الوطنى الأولى التى وجه الدعوة إليها الرئيس لقادة الأحزاب ومن بينهم نور الذى قدم قبل اعتقاله بـ 48 ساعة وثيقة للإصلاح المطلوب (1200 صفحة)  بعنوان:”اجندة الغد للإصلاح”.
3-    يوم 9 مارس 2005 أعلن من سجنه ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية فى مواجهة الرئيس مبارك.
4-    فى سبتمبر 2005 أجريت الانتخابات الرئاسية الأولى فى تاريخ مصر بين عشرة متنافسين من رؤساء الأحزاب المصرية.
5-    حل نور – وفقاً للنتائج “الرسمية” ثانياً ووصيفاً للرئيس مبارك حاصداً ضعف ما حصل عليه جميع المرشحين الآخرين – عدا الرئيس – الفائز والذى اقسم اليمين الدستورية فى أكتوبر 2005 – و بعد ساعات صدر قرار “جديد” باعتقال نور “احتياطياً” على ذمة القضية “الملفقة” إلى أن صدر الحكم فيها بعد (19 يوماً) بسجن نور لخمسة سنوات مع الأشغال الشاقة والسجن المشدد!!



(ب)     المقصلة و الإعدام المهنى:
1-    رغم ما نص عليه الدستور المصرى “الحالى” فى مادته (47) التى تقول نصاً:
“حرية الرأى مكفولة، ولكل إنسان التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو غير ذلك من وسائل التعبير”..
2-    ورغم ممارسة نور لهذا الحق الدستورى، بعد صدور الحكم ضده فى ديسمبر 2005 وحتى إبريل 2006 – دون عائق أو ممانعة قانونية – من خلال نشر مقالاته بجريدة “الغــــد”
3-    عقب نشر مقال لنور يعقب فيه على حوار أجراه جمال مبارك، صدرت تعليمات حكومية مشددة بمنع نور من حق التعبير والكتابة ومصادرة أقلامه وأوراقه.
4-    فى سبيل تنفيذ هذه التعليمات صدرت سلسلة من الإجراءات التعسفية إهداراً لكافة حقوق نور كإنسان وكسجين منها مثلاً:
[أ]     منعه من استقبال أى أطعمة أو مشروبات من أسرته  (بدعوى منع تهريب مقالاته).
[ب]    منعه من استقبال زيارات من محاميه أو الأطباء المعالجين (بدعوى منع تهريب مقالاته).
[ج]    منعه من التحرك داخل السجن أو الاتصال بأى سجين فى ذات السجن (بدعوى منع تهريب مقالاته).
[د]     منعه من حضور جلسات التقاضى أو التراسل أو الصلاة بمسجد السجن لذات السبب.
[هـ]   وقد حصل نور على أحكام قضائية برد كل الخروقات السابقة إلا أنها لم تنفذ لمنعه من تهريب مقالاته.
[و]     أُلقى القبض على بعض حراس السجن ومحاكمتهم عسكرياً وكذلك سجناء بدعوى تهريبهم لمقالات لنور.
5-    ورغم كل ما سبق من مظاهر التعسف لم يتوقف نور طوال 3 سنوات عن الكتابة يومياً وخروج مقالاته ونشرها يومياً فى الصحف المصرية خاصة الغد.
6-    فى يوم واحد من شهر يوليو 2007 أصدرت السلطات عدة قرارات ضد نور أولها منعه من الكتابة والتراسل بحكم قضائى !! ثانيها: رفض الإفراج الطبى عنه ثالثها: إصدار تعليمات للمؤسسات الصحفية الحكومية بوقف طباعة جريدة الغد.
  • 7-    بعد وقف طباعة وتوزيع جريدة “الغد” فى يوليو 2007 وحتى اليوم انتقل نور بعموده اليومى “شباك نور” إلى صحيفة الدستور اليومية بداية من (الخامس من ديسمبر 2007) وحتى الآن، دون أن يتوقف يوماً واحداً عن الإسهام فى قضايا وطنه وأمته العربية مدافعاً رغم الأسوار والقضبان والحصار على حقه فى الحياة والتعبير مقاوماً المقصلة وسطوة السجن، وحصار القضبان، وشهوة السجان فى إعدامه مهنياً خارج القانون!!

العمل النقابى:
-       عضو عامل بنقابة الصحفيين المصريين منذ عام 1985-2009
-       عضو بلجنة الحريات بنقابة الصحفيين 1987-2005 – وقدم قانون تحرير الصحافة للبرلمان والذى صدر رقم 96 لسنة 19896.
-       ترشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين 2004 وانسحب عقد صدور حكم قضائى بإلغاء الإنتخابات.
-       إنضم عام 2002 لنقابة المحامين المصريين.
العمل الأهلى والتطوعى:
-       كان رئيساً لاتحاد طلاب الجمهورية للمدارس (1977-1980)
-       تقدم بأوراق تأسيس أول منظمة مصرية لحقوق الإنسان.
-       عضو منتخب بمجلس أمناء “المنظمة المصرية لحقوق الإنسان” – 12 عاماً – ونائباً لرئيس المنظمة حتى 2008.
-       أسس جمعية “نور” الخيرية 1994-2009 – ورئيس مجلس إدارتها حتى 2005.
-       عضو عامل فى العديد من المنظمات الحقوقية والأهلية والتطوعية المعنية بحرية الصحافة وحقوق الإنسان.
- أسس الحملة المصرية ضد التوريث في 14/10/2009 .
- عضو مؤسس بالجمعية الوطنية للتغيير .
  • الكتب والأبحاث المنشورة:
-       صدر له كتاب “الحرية السياسية أولاً” “الإنسان للنشر” – 1984
-       من قتل سليمان خاطر ؟
-       العسكرى الأسود زكى بدر – العربية للنشر – 1989
-       اغتيال الكويت – 1991
-       الليبرالية هى الحل – مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالوفد – 1994.
-       يوميات صحفى مشاغب – دار الحرية للنشر – 2000
-       مصر حديثة 2020 – السويسى للنشر – 2004
-       برنامج حزب الغد الليبرالى – بدون ناشر – 2004
-       التغيير الآن – كراسات الغد – 2004
-       دستور جديد لمصر – كراسات الغد – 2004
-       سجين الحرية – حزب الغد – 2005
-       الرسائل السرية من خلف قضبان السجون المصرية – حزب الغد – 2008
-       كما شارك كناشر للعديد من الكتب التى تعرض بعضها للمصادرة مثل “محاكمة مفتى مصر الشيخ طنطاوى” للكاتب مجدى شندى “حقوق إذا اعتقلت” منتصر الزيات (1992).
حقوقك إذا أعتقلت ,, للكاتب مجدي شندي ,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Ads Inside Post