وأكد شباب حزب الجبهة، أن إحالة تلك الشخصيات إلى التحقيق هو استمرار لمسلسل منهجى من القمع والتخويف والتشويه، بدأ بتوجيه بعض أعضاء المجلس العسكرى لاتهامات عشوائية، وبدون أية أدلة، للعديد من الحركات الوطنية الفاعلة التى ترغب فى استمرار الثورة حتى تحقق كامل أهدافها، مروراً بالقبض على نشطاء الثورة المصرية كعلاء عبد الفتاح وغيره من الشباب المصرى النبيل، وصولا لتوجيه الاتهامات لرموز ثورة 25 يناير، الذين لا ينسى لهم نضالهم أثناء الثورة، وقبلها ضد نظام فاسد عرف بممارساته القمعية.
وأكد شباب الجبهة أن مثل تلك القرارت بإحالة رموز الثورة إلى التحقيق، ما هى إلا محاولات مستميتة لتشويه صورة الثوار وإهانة رموز الثورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق