قالت جمعية المحامين المصريين للدفاع عن سكان اشرف انه وبعد ان تم توقيع مذكرة تفاهم بين الامم المتحدة والحكومة العراقية علي نقل سكان اشرف الي مخيم ليبرتي وفقا لدفعات وتم هذا الاتفاق في غيبة ممثلي سكان المخيم او حتي اعلامهم بما تم الاتفاق عليه قبل التوقيع.
وذكر بيان للجمعية تلقته وكالة الصحافة المستقلة (إيبا) اليوم الاحد فقد تم نقل ما يقارب من 400 فرد من سكان اشرف الي مخيم ليبرتي وفقا لإجراءات غير قانونية وتفتقد لأبسط اجراءات او استحقاقات لنقل حتي شديدي الاجرام والارهابين وللأسف الشديد كانت تحت سمع ومراي من مدير يونامي بالعراق السيد/ مارتن كوبلر الذي كان يتجول بمخيم ليبرتي ليتأكد مدي جاهزيته من وجه نظره ونظر المالكي المنفذ للمخطط الايراني بإبادة سكان اشرف او بالأحرى ابادة اعضاء المعارضة الايرانية بالعراق .
واضاف وبعد ان روج مارتن كوبلر مدير يونامي بالعراق لمدي جاهزية مخيم ليبرتي وانه مستعد لاستقبال اعضاء منظمة مجاهدي خلق الايرانية بالعراق ولكن اعضاء المنظمة هم من يرفضون فاذا نكتشف ان المخيم بالفعل غير معد لاستقبال احد وان المخيم يحتاج للعديد من التجهيزات والكهرباء والمياه لتمكين احد من العيش به والا فعلي مدير يونامي ان ينتقل بشكل دائم للعيش بالمخيم بالوضع الحالي حتي ينقل للعالم انه بالفعل مجهز لاستقبال المزيد من سكان اشرف .
واوضح البيان ان مخيم ليبرتي الذي شاهده العالم اجمع من الصور التي التقطت له من داخل الغرف ومواسير الصرف الصحي ونقاط الحراسة وكاميرات المراقبة الذي كشفت حقيقة المخادعة التي وقع فيها سكان اشرف بالثقة في مارتن كوبلر مدير يونامي بالعراق والذي نفذ مخطط النظام الايراني بنقل سكان اشرف الي ليبرتي .
وبين ان المسلسل الغير قانوني الذي نسج علي اعضاء سكان اشرف من قبل يونامي يوكد حقيقة واحدة ان يونامي نفذ المخطط الايراني مع الحكومة العراقية بنقل سكان اشرف الي ليبرتي لأبادتهم او لمنعهم عن الاتصال بالحياة الخارجية او معرفة مستجدات الامور او الاشتراك في حقيقة واحدة وهي كشف الوجه القبيح للنظام الايراني امام العالم .
واشار البيان الى ان استمرار الاجراءات التعسفية بحق سكان المخيم من قبل القوات العراقية تحت مسمع ومراي من ممثل يونامي بالعراق فانه دليل علي الاصرار علي ابادة سكان المخيم ولكنه تحت وصاية الامم المتحدة .موضحا فقد سمح يونامي للقوات العراقية بالتواجد داخل مخيم ليبرتي وبالتجوال الدائم داخل المخيم وصالات الطعام وذلك لاستمرار مسلسل الاهانة والتجسس علي هؤلاء اللاجئين وقد قام سكان المخيم بالكشف عن وسائل التصنت والتصوير عليهم بمخيم ليبرتي .
وناشد المحامون الامم المتحدة والاتحاد الاوربي والولايات المتحدة بسرعة التدخل العاجل لكشف حقيقة التعامل والتعاون الغير قانوني ليونامي العراق علي تنفيذ المخطط الايراني بنقل سكان اشرف الي ليبرتي لابادتهم .
وذكر بيان للجمعية تلقته وكالة الصحافة المستقلة (إيبا) اليوم الاحد فقد تم نقل ما يقارب من 400 فرد من سكان اشرف الي مخيم ليبرتي وفقا لإجراءات غير قانونية وتفتقد لأبسط اجراءات او استحقاقات لنقل حتي شديدي الاجرام والارهابين وللأسف الشديد كانت تحت سمع ومراي من مدير يونامي بالعراق السيد/ مارتن كوبلر الذي كان يتجول بمخيم ليبرتي ليتأكد مدي جاهزيته من وجه نظره ونظر المالكي المنفذ للمخطط الايراني بإبادة سكان اشرف او بالأحرى ابادة اعضاء المعارضة الايرانية بالعراق .
واضاف وبعد ان روج مارتن كوبلر مدير يونامي بالعراق لمدي جاهزية مخيم ليبرتي وانه مستعد لاستقبال اعضاء منظمة مجاهدي خلق الايرانية بالعراق ولكن اعضاء المنظمة هم من يرفضون فاذا نكتشف ان المخيم بالفعل غير معد لاستقبال احد وان المخيم يحتاج للعديد من التجهيزات والكهرباء والمياه لتمكين احد من العيش به والا فعلي مدير يونامي ان ينتقل بشكل دائم للعيش بالمخيم بالوضع الحالي حتي ينقل للعالم انه بالفعل مجهز لاستقبال المزيد من سكان اشرف .
واوضح البيان ان مخيم ليبرتي الذي شاهده العالم اجمع من الصور التي التقطت له من داخل الغرف ومواسير الصرف الصحي ونقاط الحراسة وكاميرات المراقبة الذي كشفت حقيقة المخادعة التي وقع فيها سكان اشرف بالثقة في مارتن كوبلر مدير يونامي بالعراق والذي نفذ مخطط النظام الايراني بنقل سكان اشرف الي ليبرتي .
وبين ان المسلسل الغير قانوني الذي نسج علي اعضاء سكان اشرف من قبل يونامي يوكد حقيقة واحدة ان يونامي نفذ المخطط الايراني مع الحكومة العراقية بنقل سكان اشرف الي ليبرتي لأبادتهم او لمنعهم عن الاتصال بالحياة الخارجية او معرفة مستجدات الامور او الاشتراك في حقيقة واحدة وهي كشف الوجه القبيح للنظام الايراني امام العالم .
واشار البيان الى ان استمرار الاجراءات التعسفية بحق سكان المخيم من قبل القوات العراقية تحت مسمع ومراي من ممثل يونامي بالعراق فانه دليل علي الاصرار علي ابادة سكان المخيم ولكنه تحت وصاية الامم المتحدة .موضحا فقد سمح يونامي للقوات العراقية بالتواجد داخل مخيم ليبرتي وبالتجوال الدائم داخل المخيم وصالات الطعام وذلك لاستمرار مسلسل الاهانة والتجسس علي هؤلاء اللاجئين وقد قام سكان المخيم بالكشف عن وسائل التصنت والتصوير عليهم بمخيم ليبرتي .
وناشد المحامون الامم المتحدة والاتحاد الاوربي والولايات المتحدة بسرعة التدخل العاجل لكشف حقيقة التعامل والتعاون الغير قانوني ليونامي العراق علي تنفيذ المخطط الايراني بنقل سكان اشرف الي ليبرتي لابادتهم .
وطالب المحامون بحسب البيان بتواجد فريق مراقبة دولي ويتواجد بشكل دائم داخل مخيم ليبرتي باشرف الامم المتحدة والاتحاد الاوربي والولايات المتحدة ومنظمات العمل المدني داخل مخيم ليبرتي للتواجد بشكل دائم ومراجعة مدي جاهزيه المخيم وقدرته علي استيعاب المزيد من سكان اشرف وفقاً للمبادي التي تتطلبها المفوضية العليا لشئون اللاجئين التابعة للامم المتحدة .
وان تبدء المفوضية العليا لشئون اللاجئين عملها فورا والا فعليها هي ويونامي الانتهاء من هذا المسلسل واعادة 397 فرد من سكان اشرف الي مخيم اشرف مرة اخري وازالة الاقنعة وترك الامر لمقدراتهم ورغبتهم في الحياة او الموت .
وكذلك خروج قوات الشرطة العراقية والقوات العراقية من مخيم ليبرتي لمنع اي محاولة لافشال المجهودات الدولية لاعادة توطين اللاجئين الايرانيين بالعراق وفقا لقرارات المفوضية العليا لشئون اللاجئين التابعة للامم المتحدة ولمنع اجراءات التجسس عليهم .
وطالبون ايضا بخروج هذه القوات خاصة ان بالدفعة نساء مسلمات ولا يسمح بهذه الاجراءات مع النساء عموماً وفقا لاتفاقيات مناهضة التمييز والعنصرية بالنسبة للنساء . وكذلك تمكين هؤلاء اللاجئين من مراجعة الطبيب علي نفقتهم الخاصة لحين انتهاء عمليات النقل لدول اخري .
وتمكين محامي سكان المخيم من الاتصال ومراجعة موكليهم للاطلاع علي كافة الامور التفصلية الخاصة بهم وفقا لطافة الاوضاع القانونية والانسانية والتطرق الي كافة الامور الخاصة بوضعية اللاجئين الايرانيين بالعراق حتي انهاء عمل المفوضية العليا لشئون اللاجئين .
وان تبدء المفوضية العليا لشئون اللاجئين عملها فورا والا فعليها هي ويونامي الانتهاء من هذا المسلسل واعادة 397 فرد من سكان اشرف الي مخيم اشرف مرة اخري وازالة الاقنعة وترك الامر لمقدراتهم ورغبتهم في الحياة او الموت .
وكذلك خروج قوات الشرطة العراقية والقوات العراقية من مخيم ليبرتي لمنع اي محاولة لافشال المجهودات الدولية لاعادة توطين اللاجئين الايرانيين بالعراق وفقا لقرارات المفوضية العليا لشئون اللاجئين التابعة للامم المتحدة ولمنع اجراءات التجسس عليهم .
وطالبون ايضا بخروج هذه القوات خاصة ان بالدفعة نساء مسلمات ولا يسمح بهذه الاجراءات مع النساء عموماً وفقا لاتفاقيات مناهضة التمييز والعنصرية بالنسبة للنساء . وكذلك تمكين هؤلاء اللاجئين من مراجعة الطبيب علي نفقتهم الخاصة لحين انتهاء عمليات النقل لدول اخري .
وتمكين محامي سكان المخيم من الاتصال ومراجعة موكليهم للاطلاع علي كافة الامور التفصلية الخاصة بهم وفقا لطافة الاوضاع القانونية والانسانية والتطرق الي كافة الامور الخاصة بوضعية اللاجئين الايرانيين بالعراق حتي انهاء عمل المفوضية العليا لشئون اللاجئين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق