الأحد، 1 يوليو 2012

إسرائيل تسرق الارض والتاريخ وأخيراً الثروات

توضح هذه المقالة أن حقلي الغاز المتلاصقين، لڤياثان (الذي اكتشفته إسرائيل في 2010) وأفروديت (الذي اكتشفته قبرص في 2011) باحتياطيات تقدر قيمتها قرابة 200 مليار دولار، يقعان في المياه المصرية (الاقتصادية الخالصة)، على بعد 190 كم شمال دمياط، بينما يبعدان 235 كم من حيفا و 180 كم من ليماسول. وهما في السفح الجنوبي لجبل إراتوستينس الغا ... طس المثبت مصريته منذ عام 200 قبل الميلاد. 
وكانت إسرائيل قد بدأت مسلسل إعلان استخراج الغاز من أراضي عربية في 2009، حين أعلنت عن اكتشاف حقل تمار المقابل لمدينة صور اللبنانية. ومن الضروري أن تعاود مصر الحفر والتنقيب في المنطقة تأكيدا لحقوقها المشروعة. ولما كانت مصر قد رسمت حدودها البحرية مع قبرص في 2003 بدون تحديد لنقطة البداية من الشرق مع إسرائيل، ثم حفرت إسرائيل حقلا في 2010 ثم بعدها رسمت حدودها مع قبرص ولم تفعل ذلك مع مصر بعد. لذلك فإعادة ترسيم الحدود البحرية ضرورة ملحة. والمتصفح لمواقع الصحف اليونانية والقبرصية والإسرائيلية والأمريكية يجد أن الموضوع يحظى دون ما عداه من حيث اهتمام ومشاركات القراء. 

ما الذى يجب على مصر فعله؟ 
أولا: معاودة التنقيب لحفظ حقوق مصر 
أصبح من الضروري أن تعاود مصر بأقصى سرعة ممكنة عمليات التنقيب والحفر في امتياز شمال شرق البحر المتوسط ​​(نيميد)، كما عرفتها في امتياز نيميد عام 1999. مع بذل قدر كبير من المشاركة والرقابة على سير التنقيب والانتاج. وإذا كانت هناك شركات ترفض التنقيب لأي سبب، فمن المؤكد أن هناك شركات أخرى تود التعاون، فالكعكعة كبيرة ويسيل لها لعاب الكثير من شركات التنقيب. معاودة ترسيم الحدود البحرية مع قبرص. وكذلك ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، كما لفتت النظر إلى إجراءات تطبيق (إنفاذ) تلك الحدود والإجراءات المتبعة لفرض السيادة والتبعية (بالترتيب)، ومنها ما هو عسكري، ومنها ما هو مدني، مثل تنظيم رحلات غواصات نزهة وغطس سكوبا إلى منطقة جبل إراتوستينس الغاطس. لمشاهدة الأحياء المائية الفريدة. 
ثانيا: ضرورة ترسيم حدود مصر بالتفصيل 
إسرائيل: ينبغي ترسيم الحدود البحرية وخصوصا في جبل إراتوستينس. 
قبرص: إعادة ترسيم الحدود البحرية. 
السعودية: يجب توضيح ملكية جزيرتي تيران وصنافير. وترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة بين مصر والسعودية، خاصة بعد أن بدأ ت السعودية في استدراج شركات وهيئات بحثية أمريكية في اجراء مسوح سيزمية لقاع البحر الأحمر.
ليبيا: ترسيم الحدود البحرية وتفسير عدم كونها خط مستقيم، وتفسير الانحناء الكبير في ما ترسمه الجهات الأجنبية لتلك الحدود لصالح ليبيا. 
السودان: حلايب وشلاتين 
تركيا واليونان: الحدود الاقتصادية الخالصة المقابلة للساحل الشمالي من الإسكندرية للسلوم. 
بريطانيا: يجب ترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة مع منطقة أكروتيري وذكليا، المستعمرة البريطانية الملاصقة لمينائي ليماسول وفماگوستا القبرصيين. وسيكون لها أثر كبير على شكل الحدود المصرية مع كل من قبرص وإسرائيل. 
جمهورية شمال قبرص التركية: يجب التلويح بترسيم الحدود معها حيثما أمكن، وذلك كورقة ضغط على قبرص. ويمكن تحصيل ثمن لذلك من تركيا. 

ثالثا: المشاركة الشعبية 
يجب عمل مشروع بحث جامعي ذي صفة طلابية يقوم فيه طلاب كليات الهندسة المختلفة بعمل مشاريع تصميم وتصنيع مئات المجسات الرخيصة في قاع المنطقة الاقتصادية الخالصة بواسطة السفن الدراسية للأكاديمية البحرية العربية. ويصحبه مشاريع للأحياء والجيولوجيا البحرية. المشروع لن يتكلف ما يتكلفه مسلسل تلفزيوني رمضاني. 

رابعا: التمسك بالحق الجزائي لمصر لدى شركات النفط المنسحبة 
بالاضافة للشرط الجزائي للانسحاب من عقد والتي نرجو أن يتم طمأنة الشعب إلى وجوده في عقد "نيميد" الذي انسحبت منه شركة شل بعد سنتين بحجة أن المنطقة عميقة، كما لو لم يكن هناك خرائط في ملف استدراج العروض. وكذلك إلى تطبيق الشرط الجزائي. كما يجب أن تؤخذ تلك التصرفات في الحسبان في التعامل مع الشركة المنسحبة في باقي المشاريع. 

خامسا: التصوير الفضائي ضرورة ملحة 
امتلاك مصر لقدرة تصوير أراضيها ومياهها عن طريق قمر صناعي خاص بها ومن تصميمها ضرورة عاجلة. وهو مشروع يتكلف نحو 100 مليون دولار، ويستحق الاكتتاب الشعبي، لتقوم به نواة لوكالة الفضاء المصرية. 
مقالات عن الدراسة 
-------------------------- 
لاحظ فى الصورة مسافات حقول الغاز المكتشفة من مصر وقبرص وإسرائيل. لاحظ أن الطرف الجنوبي لقبرص، شبه جزيرة أكروتيري، تابع لبريطانيا، وبالتالي لا يدخل في حساب المسافات أو في ترسيم حد المنتصف، لو اضطرت إليه مصر.وكانت إسرائيل قد بدأت مسلسل إعلان استخراج الغاز من أراضي عربية في 2009، حين أعلنت عن اكتشاف حقل تمار المقابل لمدينة صور اللبنانية. ومن الضروري أن تعاود مصر الحفر والتنقيب في المنطقة تأكيدا لحقوقها المشروعة. ولما كانت مصر قد رسمت حدودها البحرية مع قبرص في 2003 بدون تحديد لنقطة البداية من الشرق مع إسرائيل، ثم حفرت إسرائيل حقلا في 2010 ثم بعدها رسمت حدودها مع قبرص ولم تفعل ذلك مع مصر بعد. لذلك فإعادة ترسيم الحدود البحرية ضرورة ملحة. والمتصفح لمواقع الصحف اليونانية والقبرصية والإسرائيلية والأمريكية يجد أن الموضوع يحظى دون ما عداه من حيث اهتمام ومشاركات القراء. 
ما الذى يجب على مصر فعله أولا: معاودة التنقيب لحفظ حقوق مصرأصبح من الضروري أن تعاود مصر بأقصى سرعة ممكنة عمليات التنقيب والحفر في امتياز شمال شرق البحر المتوسط ​​(نيميد)، كما عرفتها في امتياز نيميد عام 1999. مع بذل قدر كبير من المشاركة والرقابة على سير التنقيب والانتاج. وإذا كانت هناك شركات ترفض التنقيب لأي سبب، فمن المؤكد أن هناك شركات أخرى تود التعاون، فالكعكعة كبيرة ويسيل لها لعاب الكثير من شركات التنقيب. معاودة ترسيم الحدود البحرية مع قبرص. وكذلك ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، كما لفتت النظر إلى إجراءات تطبيق (إنفاذ) تلك الحدود والإجراءات المتبعة لفرض السيادة والتبعية (بالترتيب)، ومنها ما هو عسكري، ومنها ما هو مدني، مثل تنظيم رحلات غواصات نزهة وغطس سكوبا إلى منطقة جبل إراتوستينس الغاطس. لمشاهدة الأحياء المائية الفريدة. 
ثانيا: ضرورة ترسيم حدود مصر بالتفصيلإسرائيل: ينبغي ترسيم الحدود البحرية وخصوصا في جبل إراتوستينس.قبرص: إعادة ترسيم الحدود البحرية.السعودية: يجب توضيح ملكية جزيرتي تيران وصنافير. وترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة بين مصر والسعودية، خاصة بعد أن بدأ ت السعودية في استدراج شركات وهيئات بحثية أمريكية في اجراء مسوح سيزمية لقاع البحر الأحمر.ليبيا: ترسيم الحدود البحرية وتفسير عدم كونها خط مستقيم، وتفسير الانحناء الكبير في ما ترسمه الجهات الأجنبية لتلك الحدود لصالح ليبيا.السودان: حلايب وشلاتينتركيا واليونان: الحدود الاقتصادية الخالصة المقابلة للساحل الشمالي من الإسكندرية للسلوم.بريطانيا: يجب ترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة مع منطقة أكروتيري وذكليا، المستعمرة البريطانية الملاصقة لمينائي ليماسول وفماگوستا القبرصيين. وسيكون لها أثر كبير على شكل الحدود المصرية مع كل من قبرص وإسرائيل.جمهورية شمال قبرص التركية: يجب التلويح بترسيم الحدود معها حيثما أمكن، وذلك كورقة ضغط على قبرص. ويمكن تحصيل ثمن لذلك من تركيا. 
ثالثا: المشاركة الشعبيةيجب عمل مشروع بحث جامعي ذي صفة طلابية يقوم فيه طلاب كليات الهندسة المختلفة بعمل مشاريع تصميم وتصنيع مئات المجسات الرخيصة في قاع المنطقة الاقتصادية الخالصة بواسطة السفن الدراسية للأكاديمية البحرية العربية. ويصحبه مشاريع للأحياء والجيولوجيا البحرية. المشروع لن يتكلف ما يتكلفه مسلسل تلفزيوني رمضاني. 
رابعا: التمسك بالحق الجزائي لمصر لدى شركات النفط المنسحبةبالاضافة للشرط الجزائي للانسحاب من عقد والتي نرجو أن يتم طمأنة الشعب إلى وجوده في عقد "نيميد" الذي انسحبت منه شركة شل بعد سنتين بحجة أن المنطقة عميقة، كما لو لم يكن هناك خرائط في ملف استدراج العروض . وكذلك إلى تطبيق الشرط الجزائي. كما يجب أن تؤخذ تلك التصرفات في الحسبان في التعامل مع الشركة المنسحبة في باقي المشاريع. 
خامسا: التصوير الفضائي ضرورة ملحةامتلاك مصر لقدرة تصوير أراضيها ومياهها عن طريق قمر صناعي خاص بها ومن تصميمها ضرورة عاجلة. وهو مشروع يتكلف نحو 100 مليون دولار، ويستحق الاكتتاب الشعبي، لتقوم به نواة لوكالة الفضاء المصرية.مقالات عن الدراسة -------------------------- لاحظ فى الصورة مسافات حقول الغاز المكتشفة من مصر وقبرص وإسرائيل. لاحظ أن الطرف الجنوبي لقبرص، شبه جزيرة أكروتيري، تابع لبريطانيا، وبالتالي لا يدخل في حساب المسافات أو في ترسيم حد المنتصف، لو اضطرت إليه مصر.وكانت إسرائيل قد بدأت مسلسل إعلان استخراج الغاز من أراضي عربية في 2009، حين أعلنت عن اكتشاف حقل تمار المقابل لمدينة صور اللبنانية. ومن الضروري أن تعاود مصر الحفر والتنقيب في المنطقة تأكيدا لحقوقها المشروعة. ولما كانت مصر قد رسمت حدودها البحرية مع قبرص في 2003 بدون تحديد لنقطة البداية من الشرق مع إسرائيل، ثم حفرت إسرائيل حقلا في 2010 ثم بعدها رسمت حدودها مع قبرص ولم تفعل ذلك مع مصر بعد. لذلك فإعادة ترسيم الحدود البحرية ضرورة ملحة. والمتصفح لمواقع الصحف اليونانية والقبرصية والإسرائيلية والأمريكية يجد أن الموضوع يحظى دون ما عداه من حيث اهتمام ومشاركات القراء.ما الذى يجب على مصر فعله أولا: معاودة التنقيب لحفظ حقوق مصرأصبح من الضروري أن تعاود مصر بأقصى سرعة ممكنة عمليات التنقيب والحفر في امتياز شمال شرق البحر المتوسط ​​(نيميد)، كما عرفتها في امتياز نيميد عام 1999. مع بذل قدر كبير من المشاركة والرقابة على سير التنقيب والانتاج. وإذا كانت هناك شركات ترفض التنقيب لأي سبب، فمن المؤكد أن هناك شركات أخرى تود التعاون، فالكعكعة كبيرة ويسيل لها لعاب الكثير من شركات التنقيب. معاودة ترسيم الحدود البحرية مع قبرص. وكذلك ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، كما لفتت النظر إلى إجراءات تطبيق (إنفاذ) تلك الحدود والإجراءات المتبعة لفرض السيادة والتبعية (بالترتيب)، ومنها ما هو عسكري، ومنها ما هو مدني، مثل تنظيم رحلات غواصات نزهة وغطس سكوبا إلى منطقة جبل إراتوستينس الغاطس. لمشاهدة الأحياء المائية الفريدة.ثانيا: ضرورة ترسيم حدود مصر بالتفصيلإسرائيل: ينبغي ترسيم الحدود البحرية وخصوصا في جبل إراتوستينس.قبرص: إعادة ترسيم الحدود البحرية.السعودية: يجب توضيح ملكية جزيرتي تيران وصنافير. وترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة بين مصر والسعودية، خاصة بعد أن بدأ ت السعودية في استدراج شركات وهيئات بحثية أمريكية في اجراء مسوح سيزمية لقاع البحر الأحمر.ليبيا: ترسيم الحدود البحرية وتفسير عدم كونها خط مستقيم، وتفسير الانحناء الكبير في ما ترسمه الجهات الأجنبية لتلك الحدود لصالح ليبيا.السودان: حلايب وشلاتينتركيا واليونان: الحدود الاقتصادية الخالصة المقابلة للساحل الشمالي من الإسكندرية للسلوم.بريطانيا: يجب ترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة مع منطقة أكروتيري وذكليا، المستعمرة البريطانية الملاصقة لمينائي ليماسول وفماگوستا القبرصيين. وسيكون لها أثر كبير على شكل الحدود المصرية مع كل من قبرص وإسرائيل.جمهورية شمال قبرص التركية: يجب التلويح بترسيم الحدود معها حيثما أمكن، وذلك كورقة ضغط على قبرص. ويمكن تحصيل ثمن لذلك من تركيا.ثالثا: المشاركة الشعبيةيجب عمل مشروع بحث جامعي ذي صفة طلابية يقوم فيه طلاب كليات الهندسة المختلفة بعمل مشاريع تصميم وتصنيع مئات المجسات الرخيصة في قاع المنطقة الاقتصادية الخالصة بواسطة السفن الدراسية للأكاديمية البحرية العربية. ويصحبه مشاريع للأحياء والجيولوجيا البحرية. المشروع لن يتكلف ما يتكلفه مسلسل تلفزيوني رمضاني.رابعا: التمسك بالحق الجزائي لمصر لدى شركات النفط المنسحبةبالاضافة للشرط الجزائي للانسحاب من عقد والتي نرجو أن يتم طمأنة الشعب إلى وجوده في عقد "نيميد" الذي انسحبت منه شركة شل بعد سنتين بحجة أن المنطقة عميقة، كما لو لم يكن هناك خرائط في ملف استدراج العروض. وكذلك إلى تطبيق الشرط الجزائي. كما يجب أن تؤخذ تلك التصرفات في الحسبان في التعامل مع الشركة المنسحبة في باقي المشاريع.خامسا: التصوير الفضائي ضرورة ملحةامتلاك مصر لقدرة تصوير أراضيها ومياهها عن طريق قمر صناعي خاص بها ومن تصميمها ضرورة عاجلة. وهو مشروع يتكلف نحو 100 مليون دولار، ويستحق الاكتتاب الشعبي، لتقوم به نواة لوكالة الفضاء المصرية.مقالات عن الدراسة -------------------------- لاحظ فى الصورة مسافات حقول الغاز المكتشفة من مصر وقبرص وإسرائيل. لاحظ أن الطرف الجنوبي لقبرص، شبه جزيرة أكروتيري، تابع لبريطانيا، وبالتالي لا يدخل في حساب المسافات أو في ترسيم حد المنتصف، لو اضطرت إليه مصر.وكانت إسرائيل قد بدأت مسلسل إعلان استخراج الغاز من أراضي عربية في 2009، حين أعلنت عن اكتشاف حقل تمار المقابل لمدينة صور اللبنانية. ومن الضروري أن تعاود مصر الحفر والتنقيب في المنطقة تأكيدا لحقوقها المشروعة. ولما كانت مصر قد رسمت حدودها البحرية مع قبرص في 2003 بدون تحديد لنقطة البداية من الشرق مع إسرائيل، ثم حفرت إسرائيل حقلا في 2010 ثم بعدها رسمت حدودها مع قبرص ولم تفعل ذلك مع مصر بعد. لذلك فإعادة ترسيم الحدود البحرية ضرورة ملحة. والمتصفح لمواقع الصحف اليونانية والقبرصية والإسرائيلية والأمريكية يجد أن الموضوع يحظى دون ما عداه من حيث اهتمام ومشاركات القراء.ما الذى يجب على مصر فعله أولا: معاودة التنقيب لحفظ حقوق مصرأصبح من الضروري أن تعاود مصر بأقصى سرعة ممكنة عمليات التنقيب والحفر في امتياز شمال شرق البحر المتوسط ​​(نيميد)، كما عرفتها في امتياز نيميد عام 1999. مع بذل قدر كبير من المشاركة والرقابة على سير التنقيب والانتاج. وإذا كانت هناك شركات ترفض التنقيب لأي سبب، فمن المؤكد أن هناك شركات أخرى تود التعاون، فالكعكعة كبيرة ويسيل لها لعاب الكثير من شركات التنقيب. معاودة ترسيم الحدود البحرية مع قبرص. وكذلك ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، كما لفتت النظر إلى إجراءات تطبيق (إنفاذ) تلك الحدود والإجراءات المتبعة لفرض السيادة والتبعية (بالترتيب)، ومنها ما هو عسكري، ومنها ما هو مدني، مثل تنظيم رحلات غواصات نزهة وغطس سكوبا إلى منطقة جبل إراتوستينس الغاطس. لمشاهدة الأحياء المائية الفريدة.ثانيا: ضرورة ترسيم حدود مصر بالتفصيلإسرائيل: ينبغي ترسيم الحدود البحرية وخصوصا في جبل إراتوستينس.قبرص: إعادة ترسيم الحدود البحرية.السعودية: يجب توضيح ملكية جزيرتي تيران وصنافير. وترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة بين مصر والسعودية، خاصة بعد أن بدأ ت السعودية في استدراج شركات وهيئات بحثية أمريكية في اجراء مسوح سيزمية لقاع البحر الأحمر.ليبيا: ترسيم الحدود البحرية وتفسير عدم كونها خط مستقيم، وتفسير الانحناء الكبير في ما ترسمه الجهات الأجنبية لتلك الحدود لصالح ليبيا.السودان: حلايب وشلاتينتركيا واليونان: الحدود الاقتصادية الخالصة المقابلة للساحل الشمالي من الإسكندرية للسلوم.بريطانيا: يجب ترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة مع منطقة أكروتيري وذكليا، المستعمرة البريطانية الملاصقة لمينائي ليماسول وفماگوستا القبرصيين. وسيكون لها أثر كبير على شكل الحدود المصرية مع كل من قبرص وإسرائيل.جمهورية شمال قبرص التركية: يجب التلويح بترسيم الحدود معها حيثما أمكن، وذلك كورقة ضغط على قبرص. ويمكن تحصيل ثمن لذلك من تركيا.ثالثا: المشاركة الشعبيةيجب عمل مشروع بحث جامعي ذي صفة طلابية يقوم فيه طلاب كليات الهندسة المختلفة بعمل مشاريع تصميم وتصنيع مئات المجسات الرخيصة في قاع المنطقة الاقتصادية الخالصة بواسطة السفن الدراسية للأكاديمية البحرية العربية. ويصحبه مشاريع للأحياء والجيولوجيا البحرية. المشروع لن يتكلف ما يتكلفه مسلسل تلفزيوني رمضاني.رابعا: التمسك بالحق الجزائي لمصر لدى شركات النفط المنسحبةبالاضافة للشرط الجزائي للانسحاب من عقد والتي نرجو أن يتم طمأنة الشعب إلى وجوده في عقد "نيميد" الذي انسحبت منه شركة شل بعد سنتين بحجة أن المنطقة عميقة، كما لو لم يكن هناك خرائط في ملف استدراج العروض. وكذلك إلى تطبيق الشرط الجزائي. كما يجب أن تؤخذ تلك التصرفات في الحسبان في التعامل مع الشركة المنسحبة في باقي المشاريع.خامسا: التصوير الفضائي ضرورة ملحةامتلاك مصر لقدرة تصوير أراضيها ومياهها عن طريق قمر صناعي خاص بها ومن تصميمها ضرورة عاجلة. وهو مشروع يتكلف نحو 100 مليون دولار، ويستحق الاكتتاب الشعبي، لتقوم به نواة لوكالة الفضاء المصرية.مقالات عن الدراسة -------------------------- لاحظ فى الصورة مسافات حقول الغاز المكتشفة من مصر وقبرص وإسرائيل. لاحظ أن الطرف الجنوبي لقبرص، شبه جزيرة أكروتيري، تابع لبريطانيا، وبالتالي لا يدخل في حساب المسافات أو في ترسيم حد المنتصف، لو اضطرت إليه مصر.وكانت إسرائيل قد بدأت مسلسل إعلان استخراج الغاز من أراضي عربية في 2009، حين أعلنت عن اكتشاف حقل تمار المقابل لمدينة صور اللبنانية. ومن الضروري أن تعاود مصر الحفر والتنقيب في المنطقة تأكيدا لحقوقها المشروعة. ولما كانت مصر قد رسمت حدودها البحرية مع قبرص في 2003 بدون تحديد لنقطة البداية من الشرق مع إسرائيل، ثم حفرت إسرائيل حقلا في 2010 ثم بعدها رسمت حدودها مع قبرص ولم تفعل ذلك مع مصر بعد. لذلك فإعادة ترسيم الحدود البحرية ضرورة ملحة. والمتصفح لمواقع الصحف اليونانية والقبرصية والإسرائيلية والأمريكية يجد أن الموضوع يحظى دون ما عداه من حيث اهتمام ومشاركات القراء.ما الذى يجب على مصر فعله أولا: معاودة التنقيب لحفظ حقوق مصرأصبح من الضروري أن تعاود مصر بأقصى سرعة ممكنة عمليات التنقيب والحفر في امتياز شمال شرق البحر المتوسط ​​(نيميد)، كما عرفتها في امتياز نيميد عام 1999. مع بذل قدر كبير من المشاركة والرقابة على سير التنقيب والانتاج. وإذا كانت هناك شركات ترفض التنقيب لأي سبب، فمن المؤكد أن هناك شركات أخرى تود التعاون، فالكعكعة كبيرة ويسيل لها لعاب الكثير من شركات التنقيب. معاودة ترسيم الحدود البحرية مع قبرص. وكذلك ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، كما لفتت النظر إلى إجراءات تطبيق (إنفاذ) تلك الحدود والإجراءات المتبعة لفرض السيادة والتبعية (بالترتيب)، ومنها ما هو عسكري، ومنها ما هو مدني، مثل تنظيم رحلات غواصات نزهة وغطس سكوبا إلى منطقة جبل إراتوستينس الغاطس. لمشاهدة الأحياء المائية الفريدة.ثانيا: ضرورة ترسيم حدود مصر بالتفصيلإسرائيل: ينبغي ترسيم الحدود البحرية وخصوصا في جبل إراتوستينس.قبرص: إعادة ترسيم الحدود البحرية.السعودية: يجب توضيح ملكية جزيرتي تيران وصنافير. وترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة بين مصر والسعودية، خاصة بعد أن بدأ ت السعودية في استدراج شركات وهيئات بحثية أمريكية في اجراء مسوح سيزمية لقاع البحر الأحمر.ليبيا: ترسيم الحدود البحرية وتفسير عدم كونها خط مستقيم، وتفسير الانحناء الكبير في ما ترسمه الجهات الأجنبية لتلك الحدود لصالح ليبيا.السودان: حلايب وشلاتينتركيا واليونان: الحدود الاقتصادية الخالصة المقابلة للساحل الشمالي من الإسكندرية للسلوم.بريطانيا: يجب ترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة مع منطقة أكروتيري وذكليا، المستعمرة البريطانية الملاصقة لمينائي ليماسول وفماگوستا القبرصيين. وسيكون لها أثر كبير على شكل الحدود المصرية مع كل من قبرص وإسرائيل.جمهورية شمال قبرص التركية: يجب التلويح بترسيم الحدود معها حيثما أمكن، وذلك كورقة ضغط على قبرص. ويمكن تحصيل ثمن لذلك من تركيا.ثالثا: المشاركة الشعبيةيجب عمل مشروع بحث جامعي ذي صفة طلابية يقوم فيه طلاب كليات الهندسة المختلفة بعمل مشاريع تصميم وتصنيع مئات المجسات الرخيصة في قاع المنطقة الاقتصادية الخالصة بواسطة السفن الدراسية للأكاديمية البحرية العربية. ويصحبه مشاريع للأحياء والجيولوجيا البحرية. المشروع لن يتكلف ما يتكلفه مسلسل تلفزيوني رمضاني.رابعا: التمسك بالحق الجزائي لمصر لدى شركات النفط المنسحبةبالاضافة للشرط الجزائي للانسحاب من عقد والتي نرجو أن يتم طمأنة الشعب إلى وجوده في عقد "نيميد" الذي انسحبت منه شركة شل بعد سنتين بحجة أن المنطقة عميقة، كما لو لم يكن هناك خرائط في ملف استدراج العروض. وكذلك إلى تطبيق الشرط الجزائي. كما يجب أن تؤخذ تلك التصرفات في الحسبان في التعامل مع الشركة المنسحبة في باقي المشاريع.خامسا: التصوير الفضائي ضرورة ملحةامتلاك مصر لقدرة تصوير أراضيها ومياهها عن طريق قمر صناعي خاص بها ومن تصميمها ضرورة عاجلة.وهو مشروع يتكلف نحو 100 مليون دولار، ويستحق الاكتتاب الشعبي، لتقوم به نواة لوكالة الفضاء المصرية.مقالات عن الدراسة--------------------------لاحظ فى الصورة مسافات حقول الغاز المكتشفة من مصر وقبرص وإسرائيل.لاحظ أن الطرف الجنوبي لقبرص، شبه جزيرة أكروتيري، تابع لبريطانيا، وبالتالي لا يدخل في حساب المسافات أو في ترسيم حد المنتصف، لو اضطرت إليه مصر.وكانت إسرائيل قد بدأت مسلسل إعلان استخراج الغاز من أراضي عربية في 2009، حين أعلنت عن اكتشاف حقل تمار المقابل لمدينة صور اللبنانية.ومن الضروري أن تعاود مصر الحفر والتنقيب في المنطقة تأكيداً لحقوقها المشروعة.ولما كانت مصر قد رسمت حدودها البحرية مع قبرص في 2003 بدون تحديد لنقطة البداية من الشرق مع إسرائيل، ثم حفرت إسرائيل حقلاً في 2010 ثم بعدها رسّمت حدودها مع قبرص ولم تفعل ذلك مع مصر بعد.لذلك فإعادة ترسيم الحدود البحرية ضرورة ملحة.والمتصفح لمواقع الصحف اليونانية والقبرصية والإسرائيلية والأمريكية يجد أن الموضوع يحظى دون ما عداه من حيث اهتمام ومشاركات القراء.ما الذى يجب على مصر فعله ؟أولاً: معاودة التنقيب لحفظ حقوق مصرأصبح من الضروري أن تعاود مصر بأقصى سرعة ممكنة عمليات التنقيب والحفر في امتياز شمال شرق البحر المتوسط (نيميد)، كما عرّفتها في امتياز نيميد عام 1999. مع بذل قدر كبير من المشاركة والرقابة على سير التنقيب والانتاج.وإذا كانت هناك شركات ترفض التنقيب لأي سبب، فمن المؤكد أن هناك شركات أخرى تود التعاون، فالكعكعة كبيرة ويسيل لها لعاب الكثير من شركات التنقيب.معاودة ترسيم الحدود البحرية مع قبرص.وكذلك ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، كما لفتت النظر إلى إجراءات تطبيق (إنفاذ) تلك الحدود والإجراءات المتبعة لفرض السيادة والتبعية (بالترتيب)، ومنها ما هو عسكري، ومنها ما هو مدني، مثل تنظيم رحلات غواصات نزهة وغطس سكوبا إلى منطقة جبل إراتوستينس الغاطس.لمشاهدة الأحياء المائية الفريدة.ثانياً: ضرورة ترسيم حدود مصر بالتفصيلإسرائيل: ينبغي ترسيم الحدود البحرية وخصوصاً في جبل إراتوستينس.قبرص: إعادة ترسيم الحدود البحرية.السعودية: يجب توضيح ملكية جزيرتي تيران وصنافير.وترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة بين مصر والسعودية، خاصة بعد أن بدأ ت السعودية في استدراج شركات وهيئات بحثية أمريكية في اجراء مسوح سيزمية لقاع البحر الأحمر.ليبيا: ترسيم الحدود البحرية وتفسير عدم كونها خط مستقيم، وتفسير الانحناء الكبير في ما ترسمه الجهات الأجنبية لتلك الحدود لصالح ليبيا.السودان: حلايب وشلاتينتركيا واليونان: الحدود الاقتصادية الخالصة المقابلة للساحل الشمالي من الإسكندرية للسلوم.بريطانيا: يجب ترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة مع منطقة أكروتيري وذكليا، المستعمرة البريطانية الملاصقة لمينائي ليماسول وفماگوستا القبرصيين.وسيكون لها أثر كبير على شكل الحدود المصرية مع كل من قبرص وإسرائيل.جمهورية شمال قبرص التركية: يجب التلويح بترسيم الحدود معها حيثما أمكن، وذلك كورقة ضغط على قبرص.ويمكن تحصيل ثمن لذلك من تركيا.ثالثاً: المشاركة الشعبيةيجب عمل مشروع بحث جامعي ذي صفة طلابية يقوم فيه طلاب كليات الهندسة المختلفة بعمل مشاريع تصميم وتصنيع مئات المجسات الرخيصة في قاع المنطقة الاقتصادية الخالصة بواسطة السفن الدراسية للأكاديمية البحرية العربية.ويصحبه مشاريع للأحياء والجيولوجيا البحرية.المشروع لن يتكلف ما يتكلفه مسلسل تلفزيوني رمضاني.رابعاً: التمسك بالحق الجزائي لمصر لدى شركات النفط المنسحبةبالاضافة للشرط الجزائي للانسحاب من عقد والتي نرجو أن يتم طمأنة الشعب إلى وجوده في عقد "نيميد" الذي انسحبت منه شركة شل بعد سنتين بحجة أن المنطقة عميقة، كما لو لم يكن هناك خرائط في ملف استدراج العروض.وكذلك إلى تطبيق الشرط الجزائي.كما يجب أن تؤخذ تلك التصرفات في الحسبان في التعامل مع الشركة المنسحبة في باقي المشاريع.خامساً: التصوير الفضائي ضرورة ملحةامتلاك مصر لقدرة تصوير أراضيها ومياهها عن طريق قمر صناعي خاص بها ومن تصميمها ضرورة عاجلة.وهو مشروع يتكلف نحو 100 مليون دولار، ويستحق الاكتتاب الشعبي، لتقوم به نواة لوكالة الفضاء المصرية.مقالات عن الدراسة--------------------------لاحظ فى الصورة مسافات حقول الغاز المكتشفة من مصر وقبرص وإسرائيل.لاحظ أن الطرف الجنوبي لقبرص، شبه جزيرة أكروتيري، تابع لبريطانيا، وبالتالي لا يدخل في حساب المسافات أو في ترسيم حد المنتصف، لو اضطرت إليه مصر.وكانت إسرائيل قد بدأت مسلسل إعلان استخراج الغاز من أراضي عربية في 2009، حين أعلنت عن اكتشاف حقل تمار المقابل لمدينة صور اللبنانية.ومن الضروري أن تعاود مصر الحفر والتنقيب في المنطقة تأكيداً لحقوقها المشروعة.ولما كانت مصر قد رسمت حدودها البحرية مع قبرص في 2003 بدون تحديد لنقطة البداية من الشرق مع إسرائيل، ثم حفرت إسرائيل حقلاً في 2010 ثم بعدها رسّمت حدودها مع قبرص ولم تفعل ذلك مع مصر بعد.لذلك فإعادة ترسيم الحدود البحرية ضرورة ملحة.والمتصفح لمواقع الصحف اليونانية والقبرصية والإسرائيلية والأمريكية يجد أن الموضوع يحظى دون ما عداه من حيث اهتمام ومشاركات القراء.ما الذى يجب على مصر فعله ؟أولاً: معاودة التنقيب لحفظ حقوق مصرأصبح من الضروري أن تعاود مصر بأقصى سرعة ممكنة عمليات التنقيب والحفر في امتياز شمال شرق البحر المتوسط (نيميد)، كما عرّفتها في امتياز نيميد عام 1999. مع بذل قدر كبير من المشاركة والرقابة على سير التنقيب والانتاج.وإذا كانت هناك شركات ترفض التنقيب لأي سبب، فمن المؤكد أن هناك شركات أخرى تود التعاون، فالكعكعة كبيرة ويسيل لها لعاب الكثير من شركات التنقيب.معاودة ترسيم الحدود البحرية مع قبرص.وكذلك ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، كما لفتت النظر إلى إجراءات تطبيق (إنفاذ) تلك الحدود والإجراءات المتبعة لفرض السيادة والتبعية (بالترتيب)، ومنها ما هو عسكري، ومنها ما هو مدني، مثل تنظيم رحلات غواصات نزهة وغطس سكوبا إلى منطقة جبل إراتوستينس الغاطس.لمشاهدة الأحياء المائية الفريدة.ثانياً: ضرورة ترسيم حدود مصر بالتفصيلإسرائيل: ينبغي ترسيم الحدود البحرية وخصوصاً في جبل إراتوستينس.قبرص: إعادة ترسيم الحدود البحرية.السعودية: يجب توضيح ملكية جزيرتي تيران وصنافير.وترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة بين مصر والسعودية، خاصة بعد أن بدأ ت السعودية في استدراج شركات وهيئات بحثية أمريكية في اجراء مسوح سيزمية لقاع البحر الأحمر.ليبيا: ترسيم الحدود البحرية وتفسير عدم كونها خط مستقيم، وتفسير الانحناء الكبير في ما ترسمه الجهات الأجنبية لتلك الحدود لصالح ليبيا.السودان: حلايب وشلاتينتركيا واليونان: الحدود الاقتصادية الخالصة المقابلة للساحل الشمالي من الإسكندرية للسلوم.بريطانيا: يجب ترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة مع منطقة أكروتيري وذكليا، المستعمرة البريطانية الملاصقة لمينائي ليماسول وفماگوستا القبرصيين.وسيكون لها أثر كبير على شكل الحدود المصرية مع كل من قبرص وإسرائيل.جمهورية شمال قبرص التركية: يجب التلويح بترسيم الحدود معها حيثما أمكن، وذلك كورقة ضغط على قبرص.ويمكن تحصيل ثمن لذلك من تركيا.ثالثاً: المشاركة الشعبيةيجب عمل مشروع بحث جامعي ذي صفة طلابية يقوم فيه طلاب كليات الهندسة المختلفة بعمل مشاريع تصميم وتصنيع مئات المجسات الرخيصة في قاع المنطقة الاقتصادية الخالصة بواسطة السفن الدراسية للأكاديمية البحرية العربية.ويصحبه مشاريع للأحياء والجيولوجيا البحرية.المشروع لن يتكلف ما يتكلفه مسلسل تلفزيوني رمضاني.رابعاً: التمسك بالحق الجزائي لمصر لدى شركات النفط المنسحبةبالاضافة للشرط الجزائي للانسحاب من عقد والتي نرجو أن يتم طمأنة الشعب إلى وجوده في عقد "نيميد" الذي انسحبت منه شركة شل بعد سنتين بحجة أن المنطقة عميقة، كما لو لم يكن هناك خرائط في ملف استدراج العروض.وكذلك إلى تطبيق الشرط الجزائي.كما يجب أن تؤخذ تلك التصرفات في الحسبان في التعامل مع الشركة المنسحبة في باقي المشاريع.خامساً: التصوير الفضائي ضرورة ملحةامتلاك مصر لقدرة تصوير أراضيها ومياهها عن طريق قمر صناعي خاص بها ومن تصميمها ضرورة عاجلة.وهو مشروع يتكلف نحو 100 مليون دولار، ويستحق الاكتتاب الشعبي، لتقوم به نواة لوكالة الفضاء المصرية.مقالات عن الدراسة--------------------------لاحظ فى الصورة مسافات حقول الغاز المكتشفة من مصر وقبرص وإسرائيل.لاحظ أن الطرف الجنوبي لقبرص، شبه جزيرة أكروتيري، تابع لبريطانيا، وبالتالي لا يدخل في حساب المسافات أو في ترسيم حد المنتصف، لو اضطرت إليه مصر.وكانت إسرائيل قد بدأت مسلسل إعلان استخراج الغاز من أراضي عربية في 2009، حين أعلنت عن اكتشاف حقل تمار المقابل لمدينة صور اللبنانية.ومن الضروري أن تعاود مصر الحفر والتنقيب في المنطقة تأكيداً لحقوقها المشروعة.ولما كانت مصر قد رسمت حدودها البحرية مع قبرص في 2003 بدون تحديد لنقطة البداية من الشرق مع إسرائيل، ثم حفرت إسرائيل حقلاً في 2010 ثم بعدها رسّمت حدودها مع قبرص ولم تفعل ذلك مع مصر بعد.لذلك فإعادة ترسيم الحدود البحرية ضرورة ملحة.والمتصفح لمواقع الصحف اليونانية والقبرصية والإسرائيلية والأمريكية يجد أن الموضوع يحظى دون ما عداه من حيث اهتمام ومشاركات القراء.ما الذى يجب على مصر فعله ؟أولاً: معاودة التنقيب لحفظ حقوق مصرأصبح من الضروري أن تعاود مصر بأقصى سرعة ممكنة عمليات التنقيب والحفر في امتياز شمال شرق البحر المتوسط (نيميد)، كما عرّفتها في امتياز نيميد عام 1999. مع بذل قدر كبير من المشاركة والرقابة على سير التنقيب والانتاج.وإذا كانت هناك شركات ترفض التنقيب لأي سبب، فمن المؤكد أن هناك شركات أخرى تود التعاون، فالكعكعة كبيرة ويسيل لها لعاب الكثير من شركات التنقيب.معاودة ترسيم الحدود البحرية مع قبرص.وكذلك ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل، كما لفتت النظر إلى إجراءات تطبيق (إنفاذ) تلك الحدود والإجراءات المتبعة لفرض السيادة والتبعية (بالترتيب)، ومنها ما هو عسكري، ومنها ما هو مدني، مثل تنظيم رحلات غواصات نزهة وغطس سكوبا إلى منطقة جبل إراتوستينس الغاطس.لمشاهدة الأحياء المائية الفريدة.ثانياً: ضرورة ترسيم حدود مصر بالتفصيلإسرائيل: ينبغي ترسيم الحدود البحرية وخصوصاً في جبل إراتوستينس.قبرص: إعادة ترسيم الحدود البحرية.السعودية: يجب توضيح ملكية جزيرتي تيران وصنافير.وترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة بين مصر والسعودية، خاصة بعد أن بدأ ت السعودية في استدراج شركات وهيئات بحثية أمريكية في اجراء مسوح سيزمية لقاع البحر الأحمر.ليبيا: ترسيم الحدود البحرية وتفسير عدم كونها خط مستقيم، وتفسير الانحناء الكبير في ما ترسمه الجهات الأجنبية لتلك الحدود لصالح ليبيا.السودان: حلايب وشلاتينتركيا واليونان: الحدود الاقتصادية الخالصة المقابلة للساحل الشمالي من الإسكندرية للسلوم.بريطانيا: يجب ترسيم الحدود الاقتصادية الخالصة مع منطقة أكروتيري وذكليا، المستعمرة البريطانية الملاصقة لمينائي ليماسول وفماگوستا القبرصيين.وسيكون لها أثر كبير على شكل الحدود المصرية مع كل من قبرص وإسرائيل.جمهورية شمال قبرص التركية: يجب التلويح بترسيم الحدود معها حيثما أمكن، وذلك كورقة ضغط على قبرص.ويمكن تحصيل ثمن لذلك من تركيا.ثالثاً: المشاركة الشعبيةيجب عمل مشروع بحث جامعي ذي صفة طلابية يقوم فيه طلاب كليات الهندسة المختلفة بعمل مشاريع تصميم وتصنيع مئات المجسات الرخيصة في قاع المنطقة الاقتصادية الخالصة بواسطة السفن الدراسية للأكاديمية البحرية العربية.ويصحبه مشاريع للأحياء والجيولوجيا البحرية.المشروع لن يتكلف ما يتكلفه مسلسل تلفزيوني رمضاني.رابعاً: التمسك بالحق الجزائي لمصر لدى شركات النفط المنسحبةبالاضافة للشرط الجزائي للانسحاب من عقد والتي نرجو أن يتم طمأنة الشعب إلى وجوده في عقد "نيميد" الذي انسحبت منه شركة شل بعد سنتين بحجة أن المنطقة عميقة، كما لو لم يكن هناك خرائط في ملف استدراج العروض.وكذلك إلى تطبيق الشرط الجزائي.كما يجب أن تؤخذ تلك التصرفات في الحسبان في التعامل مع الشركة المنسحبة في باقي المشاريع.خامساً: التصوير الفضائي ضرورة ملحةامتلاك مصر لقدرة تصوير أراضيها ومياهها عن طريق قمر صناعي خاص بها ومن تصميمها ضرورة عاجلة.وهو مشروع يتكلف نحو 100 مليون دولار، ويستحق الاكتتاب الشعبي، لتقوم به نواة لوكالة الفضاء المصرية.مقالات عن الدراسة--------------------------لاحظ فى الصورة مسافات حقول الغاز المكتشفة من مصر وقبرص وإسرائيل.لاحظ أن الطرف الجنوبي لقبرص، شبه جزيرة أكروتيري، تابع لبريطانيا، وبالتالي لا يدخل في حساب المسافات أو في ترسيم حد المنتصف، لو اضطرت إليه مصر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Ads Inside Post